سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
>>] جنازة لشاب وسيم جداً مات بالسكتة القلبية... ينزل شقيقه الملتزم
>>القبر يضعه في لحده و دموعه تنحدر على خديه كم هي صعبة تلك
>>اللحظة...يكشف عن وجه أخيه فتجف دموعه و تتملكه الرهبة ماذا أرى
>>مستحيل أن يكون هذا أخي يسرع في دفنه و يقف لتلقي التعازي و لكنه لم
>>يكن حاضر القلب و الفكر... النساء كلهن يبكين شبابه يرن جرس الهاتف
>>إلا واجدة إنها زوجته ثم تطلب إحدى السيدات من الزوجة التحدث مع أخ
>>زوجها... الأخ : عظم الله أجرك... الزوجة ببرود: أجرنا و أجرك. الأخ
>>(بعد أن لاحظ هذا البرود) هنالك أمر غريب حدث في المقبرة و أريد
>>تفسيراً له منكِ... الزوجة: ماذا حصل. الأخ: عندما كشفت عن وجه أخي و
>>جدته يشبه وجه... يصمت الزوجة باستعجال: وجه ماذا اخبرني. الأخ: كان
>>وجهه يشبه وجه الكلب هل لديك تفسير. الزوجة: أخوك لم يصلي لله ركعة و
>>لم يتقبل مني النصح بل كان يضربني إن نصحته و الأهم من ذلك أنه كلما
>>سمع الأذان صرخ مستهزئا ً: أسكتوا ذلك الكلب ؟ ؟ ؟ ..لا حول ولا قوة الا بالله
... وهذه القصة الحقيقيه
>>أرسلتها لعلها تكون ذكرى لكل من تكاسل عن الصلاة ولكل من تركت الحجاب
>>ولكل من تشبه باليهود والنصارى ولكل من نسي الله ولم يشكره على نعمه
>>الكثيرة وفضل الدنيا الزائفة على الجنة... ولكل من لم يغتنم فرصة
>>حياته ليعمل الخير الذي يدخله الجنة واختار أن يعيش ويلهو في الدنيا
>>بضع أيام بل ساعات ونسي أن هذه الساعات سوف يساله الله عنها وسوف تبدل
>>بخلود في عذاب النار الشديد... فاختر طريق النجاة ولا تضيع فرصة وجودك
>>على الأرض، فإذا صرت في باطن الأرض لن يفيدك لا مالك ولا أهلك ولا
>>قوتك ولا شبابك ولا سيارتك، لن يفيدك إلا عملك فقط، فتفكر في حياتك
>>كثيراً واعرض عملك على نفسك هل أنت تعمل الأعمال التي قد تدخلك الجنة؟
>>أم أنك ضائع في المعاصي...واستغفر الله تعالى دائما وتب إليه لعله
>>يرحمك ويدخلك جنته.. لا إلــه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
>>سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله
>>والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبحان الله وبحمده
>>سبحان الله العظيم لا اله الا الله الحليم الكريم لا اله الا الله
>>العلى العظيم لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم لا
>>إله إلا الله محمد رسول الله...